
تذكري دائماً أن تختاري المنتجات بعناية وأن تكوني متيقظة لأي تغييرات تحدث ببشرة طفلك.
استخدام مستحضرات لا تسبب الحساسية: بالإضافة لأهمية اختيار مستحضرات مخصصة للرضع، يجب أيضاً ألا يحوي على مواد كيميائية وعطرية، أو من المواد التي يعلم الأهل أنه قد يتحسس منها، فبعض الرضع تتحسس من الألوفيرا رغم أنه مكون طبيعي وآمن للرضع، فيجب تجنب المستحضرات التي يتحسس منها وإن كانت طبيعية.
التدليك بالزيت الدافئ: يستخدم زيت جوز الهند تقليدياً لعلاج العديد من مشكلات الجلد عند الرضيع، ويعتقد أنه يعمل على تفتيح بشرة الطفل، لكنه في الواقع لا يبيض البشرة لكنه يتمتع بخواص ترطيب لسهولة امتصاصه، والتدليك به يسهل عملية التخلص من طبقات الجلد الميتة ما يساعد بمظهر بشرة نضر ومضيء.
وهو تهيُّج للجلد يظهر حول منطقة الحفّاظ، وعادةً ما يكون نتيجةً لسببَين رئيسيَّين؛ يُعرَف الأوَّل باسم (التهاب الجلد التماسي)، ويظهر عادةً في حال مُلامسة الحفّاظات الرطبة، والمُبلّلة للجلد فترات طويلة من الوقت، ممّا يُؤدّي إلى ظهور الطفح الجلديّ، أمّا السبب الثاني فيعود إلى البكتيريا، أو الفطريّات التي تُصيب الجلد، وتُؤدّي نور إلى ظهور الطفح الجلديّ عليه، وأيّاً كان السبب فإنَّ الطفح الجلديّ مُزعج للطفل، ويُؤدّي إلى عدم راحته، ممّا يستدعي البحث عن عِلاج فوريّ لحلِّ هذه المُشكلة.[٤]
لا ينصح بتعرض بشرة الطفل الرضيع الرقيقة لأشعة الشمس المباشرة، خاصة خلال الأشهر الأولى من الولادة، حيث قد يؤدي ذلك إلى حروق الشمس الجلدية.
التخلُّص من أيِّ مياه نور الامارات راكدة في المنطقة: لأنَّها تُعَدُّ مصدراً لتجمُّع الحشرات الضارَّة، ومثال تلك الأماكن: الثقوب، والجداول المائيّة، والعُشب الطويل، والغابات الكثيفة.
الحمص للرضع – متى يتم تقديمه، الفوائد الصحية، الأنواع، والوصفات
عند استخدام منتج جديد، جربه على منطقة صغيرة من بشرة الطفل لمراقبة أي رد فعل تحسسي.
و بما أن الأعراض تستمر غالباً لأكثر من ثلاثة شهور (التعريف الطبي للمرض المزمن)، يمكن أن يتضخم الجلد في المناطق الملتهبة. و يعرف ذلك بالتحزز الجلدي.
– استخدم ماء دافئ وليس ساخنًا، حيث يمكن أن يعرض الماء الساخن بشرة الطفل للجفاف.
– انتبه لأي علامات حمراء أو بقع أو حكة، حيث قد تشير إلى حالات جلدية تحتاج إلى عناية طبية.
اقرأ المزيد عن الأطفال الذين يعانون من التهاب الجلد التحسسي في الجسم.
شارك الان اختبار تجاوز صدمة الخيانة الزوجية للزوجة
يعتبر الانطلاق بطفلك إلى العالم الخارجي وسيلةً رائعةً لمساعدته على الاستكشاف والنمو، ولكن بشرته حساسة للغاية لأشعة الشمس فوق البنفسجية.